تُخبر غيتة والدها أن الغالي اعتدى عليها فيقرر الأخير التعجيل بزواجها من الغالي، وتكتشف ياقوت الأمر فتتركه، وتذهب زينب للطبيب بحثًا عن حل للحمل.