يكتشف جلال وأحمد المزيد عن أصول والدتهم، وتُخبر مجدية دلال بما عرفته من حسني، وتصطحب ناهد أولادها إلى منزل والدها، وعند زيارة إلى قبر والدهم يفاجأ الأشقاء بوجود قبر باسم والدتهم.