يُفرج عن حسني ومراد من قسم الشرطة بعد إيقافهما، ويتوجه مقداد وحسني إلى المطار لاستقبال والدتهما، فيما يظل بعض الشباب يبحثون عن طرق أخرى للهجرة الغير شرعية.