بعد مرور 6 أشهر، تجد كاري نفسها خارج وكالة المخابرات بسبب عدم تصديق أحد لاتهاماتها ضد نيكولاس برودي، لتصح مشتتة بين حياتها القديمة وحياتها الجديدة غير المعتادة.