تترك كاري عملها بالبيت الأبيض وتعود للعيش في منزل شقيقتها ماجي، لتبدأ رحلتها في محاولة إطلاق سرحان 200 عضو بجميعة العلماء والذين تم حبسهم بقرار من الرئيس الأمريكي كين.