بعد أن تم تجنيدها لتصبح عميلة دولية، تُعلن (سيدني بريستو) تركها لوكالة المخابرات المركزية، قبل أن تلتحق بوحدة مخابراتية أخرى. حيث ستكتشف الحقيقة الصادمة بشأن مقتل (إيرينا).