قام مخترع عبقري (دايلي) بإنشاء لعبة خاصة به يستنسخ فيها شخصيات رقمية مماثلة للأشخاص الحقيقيين باستخدام حمضهم النووي، مما يجعل تلك الشخصيات تشعر بأنها حقيقية تمامًا، ومن هنا تبدأ رحلتهم في محاولة الفرار من السجن-المركبة الفضائية يو أس أس كاليسر- حيث يستعبدهم (دايلي) فيها.
قامت شركة بتطوير نظام حماية للوالدين لمراقبة أبنائهم وحجب رؤيتهم عن المشاهد التي قد تضرهم من خلال زرع شريحة داخل دماغ الطفل وتسليم حاسوب متنقل صغير للوالدين يستطيعوا من خلاله مراقبة الطفل وتحديد موقعه، ومن هنا قررت (ماري) بعد تعرض طفلتها (سارة) للفقدان أثناء تجولهما معًا زرع هذا النظام داخل دماغ طفلتها للحفاظ عليها.
بعد ما قتلت (ميا نولان) وحبيبها (روب) شخص على الطريق السريع عن طريق الخطأ، واتفقا على التخلص من الجثة دون أن يعلم أحد حتى لا يتم سجن حبيبها، فبعد 15 عامًا يقابلها صديقها (روب) بعد ما كانت قد أصبحت أشهر مهندسة معمارية في البلد ويخبرها بأنه يريد الاعتراف بما قاما به معًا مما جعلها تفقد السيطرة وتقوم بسلسلة من جرائم القتل.
وُضع نظام لمساعدة الأشخاص في إيجاد الشريك المثالي، وذلك النظام يوفر الشريك المثالي من خلال خوض الأشخاص لعديد من العلاقات العابرة وطويلة الأمد التي يتحكم فيها النظام بشكل كلي، ولكن يتمرد (فرانك) و(إيمي) على النظام بعد تلاقيهما معًا ورفضهما قيام النظام باختيار الشريك المثالي لهما.
يقوم ثلاثة أفراد بالعودة إلى المدينة التى تم غزو الكلاب الآليين لها والتي تم تدميرها من قبل تلك الكلاب شديدة الذكاء الإصطناعي، فاستطاعوا قتل كافة المخلوقات فيها من أشخاص وحيوانات والسيطرة عليها، وقام هؤلاء الأشخاص بتلك المغامرة من أجل جلب لعبة أطفال لابن شقيقتهم المريض.
تدور أحداث الحلقة حول متحف (رولو هاينز) الأسود الذي يحوى داخله تذكارات من قصص مأساوية أصابت بعض الأشخاص نتيجة للتطور التكنولوجي في المجال الطبي، ويسرد صاحب المتحف حكايات التذكارات على زائرة له.