تُقيم إليزابيث وفيليب على متن اليخت الملكي، وتسافر ديانا وتشارلز إلى إيطاليا وتنزعج من وجود أقاربه معهم، ويكشف استطلاع رأي رأي الشعب في تولي تشارلز الحكم، ويشعر ميجور أن وضع العائلة المالكة يهدد استقرار البلاد.
تتواصل ديانا مع الصحفي مورتن لمساعدته في كتابه وتحكي قصتها مع العائلة المالكة، بينما يحذر فيليب - ديانا من تداعيات الخيانة ويحدث اقتحام لمنزل مورتن، ويُنشر الكتاب في ظل التوتر بين ديانا والعائلة.
يحاول محمد الفايد الاندماج مع المجتمع البريطاني الراقي عن طريق التقرب من العائلة المالكة، تأمر الملكة - ديانا بالجلوس مع محمد الذي يُعرف الأخيرة على ابنه دودي.
تعود علاقة تاونسند ومارجريت بعد عودته من الجيش، وتضطرب حياة أبناء إليزابيث، ويحدث حريق في قصر وندسور، وفي نفس الفترة تحتفل الملكة بمرور أربعين عامًا على توليها العرش.
تتشكل مجموعة لتحسين صورة العائلة المالكة بعد قرار تشارلز وديانا بالانفصال، بينما تنشر صحيفة شعبية محادثة سابقة بين تشارلز وكاميلا، وتجتمع آن مع تشارلز وتؤكد أنه سيخرج من هذه الفضيحة أقوى.
يسعى الرئيس يلتسين لقيادة روسيا ويحاول كسب دعم الملكة بالموافقة على طلبها باستخراج رفات عائلة رومانوف وإعادة دفنها بعد هدم منزل إيباتيف، بينما تظهر خلافات جديدة بين الملكة وفيليب.
يلتحق الأمير ويليام بكلية إيتون وتعاني ديانا من الوحدة بعد انفصالها وتغير علاقتها بابنها، ويزعم الصحفي بشير أن تشارلز وموظفي ديانا يتجسسون عليها ويقنعها بتصوير مقابلة معه ردًا على فيلم تشارلز الوثائقي.
يسمح بيرت، المدير العام للإذاعة البريطانية، لبشير ومحرره بإجراء المقابلة مع ديانا، تُسجل المقابلة سرًا في قصر كنسيجتون ويتردد بيرت في بثها بسبب محتواها المثير للجدل، وتُبلغ ديانا - الملكة بالمقابلة قبل البث.
تنصح الملكة - تشارلز وديانا وتواجه الأخيرة تداعيات مقابلتها، بينما يرفض تشارلز وديانا شروط التسوية وتستعين الملكة بميجور للتوسط، ويلجأ تشارلز لبولاند الذي ينصحه بقبول الشروط لتحسين صورته هو وكاميلا.
يفوز توني بلير برئاسة الوزراء ويرفض تمويل اليخت وترفض الملكة اقتراحه بالتمويل الخاص ليتم إحالة اليخت الملكي للتقاعد، بينما يدعو محمد الفايد - ديانا وابنائها لقضاء عطلة معه.