تكتشف (إليزابيث) أن الحلول الدبلوماسية قد تخدم حكومة أفغانستان بشكل أفضل من خوض معركة مع حركة طالبان، بينما يسعى (هنري) و(ديمتري) لتجنيد عميل روسي لصالح الولايات المتحدة.