يبدأ صراع عالمي جديد على الموارد في القطب الشمالي مع ذوبان الجليد، حيث تتنافس الدول الكبرى مثل روسيا وأمريكا وكندا والصين للسيطرة على الممرات المائية الجديدة.
تتصاعد الأحداث في ليبيا، بينما تحاول (إليزابيث) التوسط لإبرام اتفاق من أجل السلام، قبل يتسبب حادث سير وقع لفتاة محلية في تهديد المفاوضات وتغيير الأحداث.
تحاول (إليزابيث) الحصول على تمويل لشبكة الكهرباء في مخيم للاجئين السوريين أثناء تعطيل الحكومة لمشروعاتها، والتسبب في أزمة طاقة في أنحاء البلاد، لكن الأزمة تتفاقم مع مرور الوقت.
تجد (إليزابيث) نفسها في مواجهة تحدٍ جديد، حيث عليها التفاوض لإنهاء التعطيل الحكومي الذي يشل حركة البلاد، وفي الوقت نفسه، تواجه صعوبات في إيجاد بديل مناسب لـ(نادين)، مما يزيد من تعقيد الموقف.
بعد أن أعلنت قرغيزستان أن سفيرة الولايات المتحدة لديها هي شخصية غير مرغوب بها، يتعين على (إليزابيث) أن تجد طريقة لعقد مؤتمر الاتجار بالبشر في البلد نفسها.
يرفض الرئيس و(إليزابيث) التفاوض مع إرهابي لإعادة أحد عملاء وكالة الاستخبارات المركزية، فيجد فريق العمل لديهما نفسه في مأزق، حيث يجب إيجاد حل بديل لإنقاذ العميل دون الاستجابة لمطالب الإرهابيين.
يهرب منشق روسي إلى الولايات المتحدة بعد إصابته بجدري خطير، فتبدأ (إليزابيث) والسفيرة المتقاعدة لدى الأمم المتحدة (كات ساندوفال) العمل مع وزير الخارجية الروسي لاحتواء تفشي المرض.
تتورط (إليزابيث) وفريقها في أزمة دبلوماسية خطيرة، بعد فشل عملة تسليم لأحد زعماء عصابات كارتل المكسيكية التي تحتكر تجارة المخدرات، أثناء نقله للولايات المتحدة.
تنظم (إليزابيث) حفلًا من أجل إقناع أعضاء مجلس الشيوخ بالتوقيع على معاهدة بشأن الألغام الأرضية، بينما يسعى (هنري) إلى إدانة زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ بسبب التواطؤ مع روسيا.
تكتشف (إليزابيث) أن الحلول الدبلوماسية قد تخدم حكومة أفغانستان بشكل أفضل من خوض معركة مع حركة طالبان، بينما يسعى (هنري) و(ديمتري) لتجنيد عميل روسي لصالح الولايات المتحدة.
تشعر (تيريزا هيرست) نائبة الرئيس، بالتهديد من أن تصبح (إليزابيث) هي الرئيسة القادمة، فتحاول إفشال مسارها عن طريق ادعاء كاذب، بينما تكتشف (إليزابيث) و(هنري) أن ابنتهما تواعد (ديمتري).
يهز هجوم عن طريق الموجات الصوتية أركان بلغاريا، فيهدد الرئيس (دالتون) روسيا بالرد، بسبب تورطها المزعوم، مما يتسبب في تشكيك البعض في مدى صحة حالته العقلية.
تتدخل (إليزابيث) لحل أزمة دبلوماسية غريبة، عندما يقنع وسيط روحاني الرئيس السريلانكي بعدم توقيع اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، فتجد (إليزابيث) نفسها في مواجهة تحدٍ جديد.
يسعى (جاي) و(كات) إلى تهريب لاجئين إلى الولايات المتحدة بطريقة غير قانونية، لكن خطتهما تبوء بالفشل عندما تغلق دولة حدودها، مما يهدد العلاقات الدبلوماسية الأمريكية مع دول الجوار.
تتأرجح مشاعر (إليزابيث) بين واجبها الوطني وحسها الأخلاقي، عندما تتلقى مهمة تتمثل في تقديم وسام الحرية الرئاسي لشخص قد يكون غير جدير به، بينما يشك الرئيس (دالتون) في قدرته على استعادة زمام الأمور.
تتجه أنظار موظفي وزارة الخارجية الأمريكية نحو الذكرى العشرين لـتفجير السفارة في أوغندا، بينما تتأرجح مشاعر (إليزابيث) بين الحزن والمسؤولية وهي تقرر مصير العقوبات المفروضة على الدولة المسؤولة.
تتأزم مفاوضات (إليزابيث) مع إيران في مرحلتها الثانية، بعد اتهامات لمشروع المرحلة الأولى بتمويل تفجير أودى بحياة مواطن أمريكي، بينما يواجه (هنري) قراراً مصيريًا بقبول رئاسة قسم الأخلاقيات العسكرية الجديد.
تتعقد جهود الولايات المتحدة لمكافحة عنف العصابات في أمريكا الجنوبية بسبب تورط أحد الشركاء في حدث صادم، بينما تزداد مخاوف (إليزابيث) بشأن تأثير عملها على حياتها الشخصية.
تنفجر قنبلة أثناء انعقاد قمة دولية حول قضايا القطب الشمالي، أثناء حضور الوزيرة (إليزابيث)، ووسط تلك الأحداث الفوضوية المتوترة، تتورط حكومة روسيا في الأمر.
تحاول الوزيرة (إليزابيث) إيجاد حل سريع لمشكلة اللاجئين دون التورط في الأمر، عندما تتم مراقبتها بشكل مكثف من قبل الصحافة التي تكشف عن كل حركة تقوم بها.
يهدد الإرهابيون بالتسبب في فيضان بمنطقة الشرق الأوسط يمكن أن يقتل الملايين، فيما تتلاشى آمال (إليزابيث) في الحصول على موافقة إحدى الدول لإغلاق السد بعد أن أصبحت الحكومة فجأة في مأزق أثناء الانقلاب.
تضطر (إليزابيث) والحكومة الاستعداد لتداعيات مصيرية، بعد أن أعلن الرئيس (دالتون) عن ضربة نووية انتقامية على دولة قامت بإطلاق صواريخ على الولايات المتحدة.