يهدد الإرهابيون بالتسبب في فيضان بمنطقة الشرق الأوسط يمكن أن يقتل الملايين، فيما تتلاشى آمال (إليزابيث) في الحصول على موافقة إحدى الدول لإغلاق السد بعد أن أصبحت الحكومة فجأة في مأزق أثناء الانقلاب.