يجد (ويليام مردوخ) نفسه مضطرًا للعمل مع طبيب شرعي جديد حاد الطباع، ويتسبب العثور على كتلة أسمنتية تشير لوجود جريمة مروعة في زيادة حدة التوترات، قبل أن يتم استدعاء المحقق البارز، بعدما تم الإعلان عن إصابة جنود كنديين في جنوب إفريقيا بمرض غامض، وتتوالى بعدها الأحداث.