يذهب (روس بولدارك) إلى ميناء فرنسي بصحبة (ثولي)، حيث يقوم الجنود الجمهوريون بإعدام أسير هناك، ويبحثان عن معلومات بشأن سجن (دوايت)، بينما تُصدم (إليزابيث) من تسلق زوجها (جورج وارليجان) القاضي المُعيَّن حديثًا للسلطة بشكل غير أخلاقي.