تواجه ألكسندرا المهندسة المعمارية البارزة أسوأ كابوس لها عندما تتلقى مكالمة من الشرطي المحلي كونرادو للتعرف على جثة زوجها أوسكار، الموجودة على رصيف في البوفيرا.
بعد ليلة مليئة بالأسرار والغموض، تُقرر (مارتينا) كسر حاجز الصمت وتكشف لـ(فيرونيكا) عن هويتها الحقيقية. بينما تطلق (أليخاندرا) العنان لنفسها، تاركةً وراءها كل ما يثقل كاهلها من مسؤوليات.