في الموسم الثاني، يغرق (باري) في دوامة من اللوم على نفسه بعد موت (إيدي)، فيعزل نفسه عن أصدقائه ويحاول حماية المدينة بمفرده. بالمقابل، يقف (سيسكو) إلى جانب (جو) لمساعدة أفراد الميتا الذين اكتسبوا قوى خارقة بعدما نجوا من انفجار.