تكتشف عيشة أن مدني لا زال يتقرب من رحيمة وهى تصده فتتشاجر معه وتتوعده، أما مدني يذهب إلى منزل رحيمة يستعطفها أن تسامحه ولما تراها بهية تتشاجر معها. يذهب كمال لمقابلة منانة ليطلب يد بهية.