حلقات المسلسل: مسلسل - بنات لالة منانة ج1 - 2012

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يموت زوج لالة منانة وتقيم العزاء هى وبناتها، ويأتي الجيران لتعزيتها وبناتها يبكين من الحزن على والدهن وتفحص بهية أشياء والدها وهى تتذكره باكية. أما نساء المنطقة في العزاء فأخذن يتكلمن على لاله منانة بالسوء وأنها امرأة قوية.

تريد البنات أن يذهبن إلى زيارة قبر والدهن لكن منانة تصرخ فيهن وتحاول منعهن لكن الجدة تقف في وجه منانة وتأخذهن معها إلى زيارة القبور. أصبحت منانة شديدة جدًا على بناتها بسبب خوفها من كلام الناس عليهن بعد وفاة زوجها والبنات اختنقن من المكوث في المنزل.

تجد منانة بناتها يرقصن في زفاف أحد من المنطقة فتأخذهن وتضربهن وتقفل كل أبواب المنزل وتخبرهن أنهن لن يخرجن من المنزل إلا على منزل أزواجهن أو قبورهن. تريد زبيدة أن تخطب إحدى البنات إلى ابنها وتخبر سعدية البنات بما سمعت.

تجهز البنات حلويات من أجل مجيء زبيدة لخطبة واحدة منهن وحرقت بهية دون قصد الحلوى وتحاول أختها رحيمة مواساتها. تأتي زبيدة وكل واحدة فيهن تتمنى أن تكون هى العروس خاصة بهية لأنها الأخت الكبرى لكن زبيدة اختارت ماريا البنت الصغرى.

تغضب كل من بهية وشامة ورحيمة من ماريا لأن عماد اختارها هى لأنها تملك الأراضي والمنزل الذي ورثته من والدها لأنهن أخوتها من الأم وتحزن ماريا. أما زبيدة والدة عماد تريد من ابنها أن يتزوج من ماريا لأنها غنية.

تذهب زبيدة إلى منزل منانة وتخطب ماريا رسميًا وتقدم لها الذهب. يحزن عماد كثيرًا لأنه في الحقيقة يحب شامة وليست ماريا ويحاول أن يتحدث مع ماريا ويفهمها إن والدته هى من أخطأت وطلبت ماريا.

تلقي الشرطة على العامل في أرض منانة وذلك بمساعدتها لزرعه أعشاب الماريجوانا دون إذن. يذهب عماد إلى شامة ويخبرها أنه يحبها هى ولا يريد غيرها وشامة تخبر أخوتها أن عماد يتغزل بها فتحزن ماريا كثيرًا.

تتشاجر شامة مع بهية وتخبرها أن عماد هو حبيبها ولا يمكن لماريا أن تأخذه منها. تذهب والدة عماد لمقابلة منانة حتى تستعجلها بزواج العروسين.

تلتقي شامة بعماد خلسة ويخبرها أنه يحبها ويعدها أنه سوف يجد حل للمشكلة، أما ماريا فتجهز نفسها للعرس وتشتري الأقمشة هى وأخواتها. مدني معجب برحيمة ويغازلها أمام منزلها.

يتشاجر عماد مع والدته ويخبرها أنه لا يريد الزواج من ماريا وهى تتوعده إن لم يتزوج منها سوف تتبرأ منه. يغمى على شامة وهى تتشاجر مع بهية ويأتي الطبيب لرؤيتها لكنها في الليل تهرب من المنزل.

تهرب شامة، وعندما تعلم سعدية تخبر البنات ومنانة فتغضب منانة كثيرًا وتخبر بناتها أنها لن تبحث عنها طالما اختارت الشارع وتتشاجر معها بهية وتريد البحث عنها لأنها صغيرة وتخبر والدتها أنها تعبت من سيطرتها عليهن.

تبحث أخوات شامة عنها في كل مكان وتذهب بهية إلى الشرطة وتلتقي بكمال المفتش وتطلب مساعدته كما تذهب رحيمة إلى مدني تطلب مساعدته ثم فجأة تعود شامة رفقة الجدة وتفرح أخواتها كثيرًا بعودتها.

تخبر الجدة منانة أن ابنتها شامة حاملة من عماد وتفاجئ منانة. تجهز البنات لحفل زفاف ماريا وعماد وهو أيضًا يجهز المنزل ويأخذ الهدايا ويوم الزفاف يجد شامة عوضًا عن ماريا ويفرح كثيرًا.

يفرح عماد لأنه تزوج من شامة في النهاية، وعندما علمت والدته أن العروس هى شامة وليست ماريا فغضبت وذهبت للشجار مع منانة التي طردتها. تسمع شامة والدة عماد وهى تشتكي من زواجه منها فتحمل حقيبتها وتعود إلى منزل أمها.

عندما تعود شامة إلى المنزل، تحاول منانة أن تصالحها على أختها ماريا لكن بهية تغضب منها وتحرق لها أشيائها وتقرر ماريا ترك المنزل وتحزن أخواتها عليها.

تتشاجر شامة مع زبيدة وتترك المنزل وتذهب إلى والدتها وتشتكي من حماتها كما أن عماد يشعر بالارهاق من كثرة الشجار بين أمه وشامة. مدني يريد الزواج من رحيمة رغم أنه متزوج من عيشة وهى تخبره أنها تحبه وتراهما بهية.

تكتشف منانة علاقة رحيمة بمدني وتغضب كثيرًا منها وتوبخ مدني إلا أنه يأتي بزوجته عيشة لخطبة رحيمة وتستغرب منانة وبناتها. تتشاجر شامة مع حماتها وتقع من السرير وهى حامل وعماد تعب من مشاكلهما.

تذهب شامة دائمًا إلى منزل والدتها وتغار منها بهية. تستغرب البنات من عيشة كيف تخطب لزوجها كما يستغربن من رحيمة كيف تقبل بمدني والجدة تشك أن هناك مكيدة ما.

توافق عيشة على زواج مدني بشرط أن يكتب لها المنزل باسمها حتى تعطيه الموافقة ويغضب منها ويضربها. تحتفل منانة بزواج رحيمة وتتزوج من مدني وهو في غاية السعادة.

تتصل عيشة في صباح زواج مدني ورحيمة بالشرطة لتخبرهم أن زوجها معه امرأة في المنزل وهى ليست زوجته ويتم القبض عليهما بتهمة الدعارة وذلك لأن مدني لم يستظهر بموافقة عيشة على زواجه وتذهب أخوات رحيمة إلى عيشة للشجار معها وتشمت والدة عماد بمنانة.

تذهب بهية و شامة إلى قسم الشرطة ويلتقيا بالضابط حيث يخبرهم أن القضية صعبة وأن رحيمة سوف تسجن ويعطي أشياء رحيمة إلى منانة وهى في حالة حزن شديد. بهية تهتم بطفل جارتها كل يوم في المنزل.

تذهب بهية لزيارة رحيمة في السجن وتحكي لها عن حالة والدتها كما تخبرها عن شجارها مع سعدية وهى خارجة من السجن وتلتقي بالضابط كمال ويدعوها للحديث معه وتناول الطعام وخرجت معه لكنها كانت مسرعة فلم يقل لها ما في قلبه تجاهها.

يخبر الضابط كمال - بهية بغرق عماد في البحر أثناء هجرته الغير شرعية، وتذهب زبيدة إلى منزل منانة تطلب السماح من شامة وتدعوها للعودة إلى المنزل. تخرج رحيمة من السجن وتتصل بمدني لكنه يحاول التملص منها.

تكتشف عيشة أن مدني لا زال يتقرب من رحيمة وهى تصده فتتشاجر معه وتتوعده، أما مدني يذهب إلى منزل رحيمة يستعطفها أن تسامحه ولما تراها بهية تتشاجر معها. يذهب كمال لمقابلة منانة ليطلب يد بهية.

يعود عماد مع صديقه إلى المغرب ويجد شامة تتحدث كثيرًا إلى كمال الضابط فيشك بها ويراقبها ويجدها تلتقي به دائمًا، أما بهية تخبر كمال أنها لا تحب الرجال وأنها تعقدت منهم. تطلب رحيمة من مدني أن يطلقها حتى تستطيع الزواج مرة أخرى.

تتوسل رحيمة لمدني كي يطلقها وهو يرفض وتراها عيشة تتحدث إليه فتحاول ضربها وطردها بعيدًا عن المنزل. أما عماد يذهب إلى المحكمة حتى يطلق شامة لأنه يشك أن هناك علاقة بينها وبين كمال لكن القاضي يرفض وهى تهرب من منزل زوجها. ترفض بهية الزواج من كمال رغم إلحاحه عليها.

يأخذ عماد- شامة إلى منزل بعيد وأخواتها يبحثن عنها في كل مكان حتى سعدية والحارس يبحثون عنها إلى أن اكتشف كمال مكانها وأخذ بهية وذهبوا إلى عماد الذي يغضب من كمال لأنه يسأل عن زوجته، أما رحيمة تطلب من مدني إما أن يطلقها أو يطلق عيشة.

تتولى لالة منانة الذهاب إلى منزل عماد وتطلب منه تطليق شامة لأنها أصبحت تخاف عليها معه وهو يرفض. كما تذهب منانة إلى منزل مدني وتتشاجر معه وتطلب منه تطليق رحيمة.

يطلق مدني- رحيمة وهى تحزن كثيرًا، أما عيشة فيتم القبض عليها بتهمة السرقة ومدني يفرح. تقرر شامة عدم الاتصال ثانية بعماد وهى مصرة على الطلاق رغم رفضه. توافق بهية على الزواج من كمال.

تلد شامة وتأتي ماريا من السفر لزيارتها وتحتفل بهية بزفافها على كمال وسط احتفال عائلي. أما مدني يتوسل إلى رحيمة أن تعود اليه وهى تغلق الباب في وجهه كما أن سعدية والحارس يقررا أن يتزوجا.