تلد شامة وتأتي ماريا من السفر لزيارتها وتحتفل بهية بزفافها على كمال وسط احتفال عائلي. أما مدني يتوسل إلى رحيمة أن تعود اليه وهى تغلق الباب في وجهه كما أن سعدية والحارس يقررا أن يتزوجا.