تذهب زبيدة إلى منزل منانة وتخطب ماريا رسميًا وتقدم لها الذهب. يحزن عماد كثيرًا لأنه في الحقيقة يحب شامة وليست ماريا ويحاول أن يتحدث مع ماريا ويفهمها إن والدته هى من أخطأت وطلبت ماريا.