تذهب شامة دائمًا إلى منزل والدتها وتغار منها بهية. تستغرب البنات من عيشة كيف تخطب لزوجها كما يستغربن من رحيمة كيف تقبل بمدني والجدة تشك أن هناك مكيدة ما.