يتحدث سامر مع عامر حول انتحاله لشخصيته مع أهل همسة، ويأتي العم فايق للمرة اﻷولى إلى منزل عامر وسامر بإيعاز من فرات، ويصير سامر هذه المرة هو الرافض لزواج فرات من سحر.