يتناول العمل قصة المراهقة جوهانا موريجان، والتي تغير اسمها إلى دوللي وايلد وتحصل على وظيفة كناقدة موسيقية في لندن، املًا في إنقاذ عائلتها الفقيرة بولفرهامبتون.