يتلقى نعيم مكالمة من خالته فيكتشف أنه يوم عيد مولده، وتأتي صديقته الأجنبية من الخارج للمكوث معه احتفالا بمولود فيقع بالعديد من الأزمات مع والدته.
تضع أم نعيم نظاما تجديدا بتولي كل فرد من أفراد الأسرة مسؤولية الطبخ يوميًا، ويأتي دور نعيم فيتفاجأ بمطالب والدته وحليمة شديدة الصعوبة.
يبدأ نعيم بالاعتناء بنفسه بعد مقابلة حبيبته السابقة، وتُعجب أم نعيم بأسلوبه في العناية ببشرته فتطلب منه تنفيذ الأمر عليها وسرعان ما يتسبب في إفساد وجهها.
يبدأ نعيم وميمي في التحضير لتناول وجبة السمك المفضلة لهم، وتكتشف حليمة أن قطة قامت بتناول وجبتهم فيحاول الجميع إخفاء الأمر عن أم نعيم.
تصاب حليمة بالهووس بعد انتشار فيروس كورونا، وتعاني بسبب عدم اتباع نعيم للإجراءات الاحترازية وكثرة مقابلاته لتجار الملابس الصينيين.
يُخبر نعيم والدته بقراراه بالخروج والبحث عن عمل، وتُصدم حينما تكتشف أن الوظيفة التي يريد العمل بها هي إدارة منزلها.
يقرر نعيم وعائلته طلب الطعام من الخارج، ولكن تفشل محاولاتهم بسبب مطالبهم للأطعمة الغريبة والغير موجودة بقوائم المطاعم.
يعاني نعيم وحليمة من الجوع الشديد، فيتصدما بتهرب ميمي من طهي الطعام بحجة انقطاع الكهرباء.
يتنافس نعيم وحليمة وميمي في لعبة الدومينو، وتكتشف حليمة أن الاثنين وضعا خطة من أجل هزيمتها، ويأتي دور حليمة بالطبخ فيقرر نعيم الانتقام منها.
يشتري نعيم مسدسا جديدًا مما يُثير ذعر كل من حوله، وتتشاجر سليمة وحليمة مع امرأة فيكتشفا أنها بطلة العراق بالملاكمة، وتقرر تلقينهما درسًا قاسيًا.
ترفض ميمي تعيين خدامة للطبخ بالمنزل خوفًا على نعيم من الوقوع في حبها، وتستعد حليمة لقدوم رجلًا للتقدم لها، فتلجئ لنعيم ووالدتها للاستعداد للمقابلة حتى تسير على أكمل وجه.
ينجو نعيم من الموت فيكتشف أنه لم يحقق أي أحلام في حياته مع بلوغه 35 عامًا، وتُقيم أم نعيم جلسة ثقافية تُجبر خلالها الجميع على التحدث بالفصحى.
تحاول ميمي وحليمة على إجبار نعيم على تنظيف يديه خلال تحضيره للطعام خوفًا من فيروس كورونا، وتقرر أم نعيم تأديب سليمة من خلال سلسلة من المقالب.
يذهب نعيم للمطار استعدادا للسفر فيصاب بالفزع حينما يستخدم أحد العاملين جهاز قياس درجة الحرارة ظننًا أنه يُهدده بمسدس.
تتفاخر ميمي بصوتها وتقرر تعيين نعيم مديرا لأعمالها، وتجري لها حليمة اختبارا فتكتشف أنها لا تجيد الغناء.
يحاول نعيم وشقيقاتها إخفاء حقيقة شرائه جهاز لألعاب الفيديو، ولكن سرعان ما تكتشف والدتهم الأمر، ويُجري نعيم مقابلة عمل لامرأة متقدمة لوظيفة، فيكتشف بعد معاملته السيئة له أنها من طرف شخصية هامة.
يقرر نعيم ترشيح نفسه ضد والدته في انتخابات المنزل لاختيار الشخص المسموع كلمته والمدير للأمور العائلية، وتبدد أحلام أم نعيم برؤية أبناؤها في مناصب مرموقة.
في محاولة للتهرب من القيام بالأعمال المنزلية في دوره، يقرر نعيم إدعاء المرض والتظاهر بعدم قدرته على فعل أي شيء.
يحاول نعيم التظاهر بأن اليوم هو ذكرى ميلاده من أجل إجبار ميمي وحليمة على تنفيذ قائمة الهدايا التي يرغب بها، وتفشل محاولات نعيم لمنع سليمة وحليمة للذهاب إلى أحد الأفراح بحثا عن فرصة للزواج.
تبدأ عائلة نعيم في إضافة بعضهم البعض على مواقع التواصل ليكتشفوا الجانب الغريب من كل طرف على الإنترنت، ويحاول نعيم التقرب من حليمة لاقتراض المال منها.
يتلقى نعيم زيارة من امرأة مجهولة في مكتبه وسرعان ما يكتشف أنها مفتشة الضرائب، ويتسبب سوء تفاهم في اعتقاد نعيم أن والدته كانت تخون والده.
تزداد شكوك نعيم وحليمة حينما تبدأ أعراض الكورونا في الظهور على ميمي، وتزداد الخلافات بين نعيم وشقيقاته ووالدته بسبب التفرقة بين الطرفين.
يشك نعيم في زوجته ميمي حينما تأتي هدية في عيد الحب من شخص مجهول، ولكن سرعان ما يكتشف أن الهدية كانت لشقيقته حليمة وليست ميمي.
يُوهم نعيم عائلته بعمله كرائد فضاء ورغبته في اصطحابهم للعيش في كوكب آخر، ولكن سرعان ما يكتشفوا كذبه.
يعرض نعيم على حليمة وميمي عقد هدنة، وبينهما تحاولا معرفة سر رغبته في الهدنة معهم، سرعان ما يعترف بعثوره على مال يخصهما وصرفه.
يُجبر نعيم - حليمة وميمي على تناول تجربته الفاشلة خلال محاولة طهي، ويفوز نعيم برهان ضد والدته خلال مشاهدة مباراة كرة قدم.
تنجح أم نعيم في إجباره على تنفيذ أوامرها، ويكتشف نعيم قيام حليمة بتبديد أمواله.
تُجري أم نعيم اختبارا لأبنها لمعرفة مستوى ثقافته فتكتشف أنه لا يمتلك أي ثقافة، وتشك ميمي وحليمة في وجود علاقة بين نعيم وامرأة تُدعى حنان.
يحاول نعيم وحليمة وسليمة إخفاء سر كبير عن والدتهم، وتبدأ أم نعيم في سلسلة من المواقف التأديبية لسليمة.
تستمر معاناة عائلة نعيم وحليمة خلال فترة انتشار فيروس كورونا.