يخبر رمزي الدهشان نوال بسر حياته أن لديه ولد يبلغ من العمر 18 ولكنه في مستشفى الأمراض العقلية ويزوره كل أسبوع ولذلك أصبح قاسي القلب ويعامل الجميع بقسوة.