عواد في مهمة جديدة وهي تسليك المجاري، ليست مجاري عادية وإنما يملكها أحد المسؤولين. فهل سينجح وينقذ عائلته من الفقر؟
عادل يعيش فقيرًا، ويتم طرده من عمله، ويتم سجنه بسبب سرقة سيارة عمله، فينصحه أحد المسجونين بالسرقة لإنقاذ نفسه.
باسم رجل يحب النساء الجميلات ويغازلهن، فيتزوج سحر إحدى النساء الذين أحبهم، ويواصل مغامراته، فيواصل التعرف على النساء حتى وهو متزوج.
زامل يتوفى والده، ويذهب لزيارة قبره بعد أربعون يومًا، فيجد المفاجئات الكثيرة التي تعكس واقع حياتنا اليومية، خاصة مع المسئولين.
شرطي مرور اسمه نزيه يحاول تأدية واجبه اليومي بشكل صحيح ومميز، فيفاجأ بتجاوزات عديدة وأهمها من المسئولين.
سليم سائق عربة في المناطق الشعبية يوصل امرأة وابنتها للعيادة، ثم يستجاب دعائه لإحدى العوائل الفقيرة، فيحاول الجميع الاستفادة من بركات.
عاصم جواد ناقد في الفن والرياضة والسياسة، فكيف سيكون حاله عندما لا يتقبله الشارع والقنوات؟
مراد يريد الزواج مرة ثانية، ولكنه يخاف من النتائج، فيقرر الغياب لتحصل المشاكل وأهمها كارثة إشاعة وفاته.
عادل مواطن سئم من العيش بلا عمل أو حقوق في بلده، ليحاول الانتحار فتحصل المشاكل وتتدخل الحكومة أيضًا.
يقرر رامي دكتور تجميل الزواج من حسناء بهدف إخضاعها لعملية وتحويلها لامرأة جميلة، ولكنه يكتشف تورطه في زواجه بها بعد نجاح العملية.
ينتقل ابن الشيخ غضبان الشهير لمدرسة جديدة بسبب مشاكله في مدرسته السابقة، ويذهب غضبان لتحذير مدير المدرسة من التعرض لأبنه، فتقع المتاعب بينه وبين المدرسين.
يحاول مسئول عراقي البقاء في منصبه لأطول فترة ممكنة وتدمير أحلام شعبه، ويلتقي الفانوس من أجل تحقيق أحلامه.
يستخدم موظف عراقي هاتفه في كل الأماكن، ويصور يومياته مما يجعله ينسى حياته الأسرية.
يخترع صالح جهاز لكشف الكذب والفساد، فيُقدمه لأحد المسئولين ليجربه على بقية السياسيين، فتقع المتاعب لصالح.
يسرق حميد الهواتف لتغطية نفقاته المعيشية، و يصطدم بسيدة فيكتشف حقيقة تُغير مجرى حياته.
يبيع شريف الأكلات الشعبية في الشوارع على عربته الخاصة، فتقوم الحكومة باستغلاله واستنساخ نسخ متعددة منه للتصدي لغضب الشعب.
يحصل عيد الشاب الريفي على حساب شخصي على الفيسبوك، فيجد نفسه في مواجهة العديد من المشاكل والعار في مدينته.
يذهب دكتور جمال لمساعدة المصابين في تظاهرات ساحة التحرير، فيتعرض لإصابة ويموت، وينتقل إلى عالم ثاني ليشاهد ما سيحدث له بعد وفاته مع بقية الشهداء.