يذهب نور الدين إلى مكتب مريم ويقدم لها هدية ويخبرها أنه معجب بها ثم يطلب من أمه أن يذهب معه خاله لطلب الزواج منها لكنها تخبره أنه لن يذهب فيطلب منها هى أن تخطبها له أما جعفر يريد أن يستولي على السربة.