تأتي غيتة حبيبة الضاوي السابقة بعد غياب عشرين سنة إلى السربة، وتغار الزاهية وتشك في حب بشعيب لغيتة فتُخبرها الأخيرة عن عدم إعجابها بأي رجل في السربة حتى جعفر.