يعود حمد من إسبانيا فيحاول والده إبعاده عن السياسة وتزويجه، ويتمسك حمد بحبه القديم لخادمة العائلة مرجانة.
يتشاجر مختار مع ابنه الكبير ويطرده أما حمد يخبر أمه أنه يريد الزواج من مرجانة الخادمة وحضرت الزواج في منزل العم. يُختطف حمد من المقهى هو وبعض الرجال ويجد نفسه في مكتب النائب ويخبره أن عليه التخلي عن السياسة وينسى موضوع الاستقلال.
تعذب حمد كثيرًا في مكتب النائب لأنه ضد النظام ويريد الاستقلال لبلاده ويخرج من المكتب ويرفض والده استقباله رغم أن الفقيه ذهب للتوسط في الصلح بينهما. يمرض الحاج مختار ويذهب إليه ابنه حمد مع زوجته مرجانة لزيارته ويمكثا في المنزل معه ومع والدته. يشعر مختار بالاحتضار وتحاول مرجانة مساعدته.
يذهب فؤاد وزوجته لزيارة حمد وللتعرف على زوجته مرجانة. يقيم حمد زارًا في منزله ويقرر هو والجماعة الذهاب إلى جبل فيه نهر للبحث عن كنز وتلحق به مرجانة ولما ينزل حمد في النهر وكاد يغرق تنفذه مرجانة لكنها تدخل المستشفى وهو يحزن كثيرًا عليها.