يعتدي أحد الأشخاص الملثمين على تامر في منزله بعد محاولة سرقة المنزل، فيبدأ شقيقه أحمد البحث عن الجاني، ويصل لأبو سارة الذي يحاول قتله فيهرب أحمد، ويلجأ طارق لطبيب نفسي لاعتقاده بأن هناك شخص يراقبه، وتكتشف نورا تحريض الطبيب لطارق للانتحار.
يحاول زوج سارة إقناعها بالخروج من المنزل بعد الحادث الذي تعرضت له وأفقدها الحركة، ويفاجئ أحمد بعدم وجود أحد في منزل أبو سارة، وتستغرب أم تامر من لوحة في غرفة ابنها دون معرفة صاحبها، ويخطف أحد الأشخاص أحمد ويبحث عنه عبدالمجيد وأروى.
يظل خالد يبحث عن أحمد دون جدوى، حتى يتركوه الأشخاص الذين خطفوه، ويعود إلى المستشفى حيث شقيقه تامر في غيبوبة.
يتذكر الدكتور طلال الحادث الأليم الذي وقع وأفقد زوجته الحركة، وتخبره زوجة طارق أن هناك شخص بالفعل يراقب طارق وأنه لا يتخيل ذلك، وإذا بأحد الأشخاص يحدث عطل في إطار سيارة طارق ويخطفه ويحبسه.
يحاول خالد إقناع أحمد بترك الشرطة تحقق في أمر تامر ولكنه يصر على البحث عن الجاني بنفسه، وبعد مرور خمس سنوات يفيق تامر من غيبوبته، ويتذكر طارق ما حدث له عند اختطافه ويكتشف أن تامر هو الخاطف، وأنه قرر الانتقام منه بعد أن تركه أثناء سرقتهما.
يتناقش تامر مع طارق ويتذكر معه جميع السرقات التي قاموا بها، ويوضح تامر أنه يخفي وراء اللوحة المعلقة بالمنزل خزانة بها كل شيء، ويعفو عن طارق ويتركه يعود إلى منزله وتحاول زوجته نورا معرفة ما حدث له ويرفض أن يفصح عن الأمر.
تلوم زوجة طلال عليه معاملته السيئة لحاتم، ويتذكر طلال يوم الحادث الذي تسبب فيه حاتم وافقد زوجته القدرة على الحركة، وخطفه له وحبسه.
تخبر زوجة أحمد - تامر بمعرفة شقيقه أحمد كل شيء عنه وعن تجارته الغير مشروعة قبل دخوله في غيبوبة، ويفاجئ طارق وتامر برئيس العصابة يطالبهما برد الأموال، ويجد طارق رأس حيوان نافق على مائدة منزله.
يوهم تامر - طارق بطلب العصابة للمال، ويتضح اتفاقه معهم للانتقام من طارق والثأر مما تسبب فيه بدخوله غيوبة لمدة خمس سنوات، ويستولى منه على مبلغ كبير من المال.
تأتي الشرطة للقبض على تامر، ولكنه ينجح في الهرب من المنزل قبل القبض عليه، ويطلب من أبو شوق الاختباء في منزله، إبلاغ زوجة طارق عنه للشرطة.