تقرر حوراء عدم ترك فارس بعد علمها بحملها، وتعاني نهى أخت راغب بعد ضياع ابنتها، ويوقَف أحمد عن التدريس بالجامعة بسبب ابنه، ويبيع هيثم الشقة دون علم فاطمة.