يلوم عمار - هشام على تلاعبه بالشركة وتعريضها للإفلاس، ويخرج ابن مختار من السجن ويعود للعمل في الشركة، ويذهب لمقابلة حمد ويخبره معرفته بالمكيدة التي دبرها مع السكرتيرة ضده.