تقرر سعاد العودة إلى ديارها، لكنها ستكون دائما في نظر الآخرين غريبة عنهم بأفكارها، مبادئها، وأحلامها، وستعود لتبدأ حياتها من جديد من دار النشر، وستؤسس من خلالها لثقافة جديدة في التعامل مع محيطها المرتبط بالعمل، الأسرة، والأصدقاء.