يرى سعدي صديقته رفقة رجل في سيارته ويشعر بالحزن ويذهب إلى حمد في الشاطئ ويشكو له ويحاول حمد تهدئته. يخبر سعدي والدته أنه ذاهب للعمل في وهران أسبوع بأسبوع وهى تدعو له بالرزق.