كانت المغنية السابقة بيللي شاهد مادي في فضيحة سياسية، وتجنبت الإدلاء بشهادتها خوفًا من المجرمين، وهربت إلى أوروبا، وعادت بعد عام على متن باخرة، متجهة لنيويورك، وخبأت مذكراتها في متعلقات تشارلي شان، وحينما تتبعته للفندق الذي يقيم به لإستعادة أوراقها، قُتلت.