يذهب الشيخ أحمد ابن أبي محرز إلى الأمير ليخبره أن الوزير هو من فتح باب الدار رغم ختمها وأرضاه الأمير ويطلب منه ألا يحزن. عندما شعر الشيخ بدنو أجله أمر ابنه أن لا يخبر أحدًا حتى لا تقام له جنازة مهيبة.