بعد مشاجرة راح ضحيتها أكثر من نصف عائلتي غفران وعساف الغريب، يخرج عساف من السجن محاولًا أن يعيد توازن القوى مرة أخرى بينه وبين عدوه اللدود غفران، خاصة أن الأخير أصبح هو مركز القوى في البلد، بل وتزوج من حبيبة وطليقة عساف وربى نجله.