في إطار وثائقي، يسلط العمل الضوء على أكثر من 17 ألف صبي في تكساس خروجوا في مظاهرات مطالبين بحقوقهم في التمثيل الحكومي، ومواجهتهم العديد من التحديات والأحزاب السياسية.