يذهب حسن ونعيمة إلى القاهرة، ويلتقيا بأخت ليلى زوجة أبيهما سعيد والتي حكت لهما قصة أختها مع والدهما وأنها أنجبت منه ولدًا يدعى متولي وتركها سعيد وعاد إلى المغرب وتزوج والدتهما فأنجبهما.