يلقي العمل نظرة وتحقيقات على أحداث قتل الأسقف الجواتيمالي خوان جيراردي، والذي قُتل في عام 1998 بعد أيام من محاولته محاسبة جيش بلاده على الفظائع التي ارتُكبت خلال الحرب الأهلية.