في إطار وثائقي، يناقش الفيلم المعاصر للحرب بين الولايات المتحدة وفيتنام، الصراع من منظور مختلف. حيث يعرض مقابلات مع جنرالات القوات الأمريكية، ويسخر من مقولة الرئيس الأمريكي السابق (ليندون جونسون) بشأن الفوز بقلوب وعقول الفيتناميين أثناء المعركة.