يغضب العمدة الظالم (زهران) من ابنه (أحمد) بعد اكتشافه زواجه دون علمه بالمدينة ووجود ابن له، فيجبر (أحمد) على المكوث بالقرية والزواج من (زهرة) ابنة عمه، وينساق (أحمد) لوالده خوفًا من بطشه ثم تتطور الأحداث.
ينصاع (أحمد) لأوامر والده المتسلط بالزواج من ابنة أخيه، رغمًا من زواجه بأخرى دون إذن والده، مما يضعه في موقف لا يحسد عليه.