تغني مريم في برنامج تلفزيوني ويتفرج عليها أهل الدرب ويغضب والدها ويعجب بها خليل كثيرًا ويتقدم ليطلب يدها. ترفض مريم الزواج وتقرر الهروب إلى الدار البيضاء وتبحث عنها والدتها في كل مكان ولم تجدها.