يتناول العمل قصة كارثة رياضية تعرضت لها سامو الأمريكية في عام 2014، حيث خسر الفريق بأسوء وأكبر نتيجة في تاريخ تصفيات كأس العالم لكرة القدم، حينما تلقت شباكهم 31 هدفًا مقابل لا شيء أمام المنتخب الأسترالي.