تدور قصة الفيلم حول الملحن والمُغني الإنجليزي (ستيفن باتريك موريسي)، والفترات المبكرة من حياته، في سبعينيات القرن العشرين، قبل أن يصبح المغني الرئيسي لفرقة (The Smiths).