يأتي رئيس دولة لزيارة تونس وكان معه رجل شبيه له ليكون في مكانه وبالفعل يتعرض للاغتيال ويتولى رشيد رفقة فريقه مهمة البحث عن الإرهابيين وكان رشيد يتذمر من عمار لأنه جديد في فريقه إلا أنه هو من استطاع القبض على رئيس العصابة وأخذه إلى مقر الإدارة للتحقيق معه.
يحاول أحد الإرهابيين تفجير نفسه قرب مدرسة لكنه تراجع في آخر لحظة كما تكتشف الشرطة وجود قنابل يدوية الصنع قرب كلية الطب ويأمر رشيد ابنته أن لا تخرج من المنزل لكنها خرجت وذهبت إلى مقر عمله حيث التقت بعمار وأعجب بها. يستطيع عمار أن يلقي القبض على الارهابيين وحجز القنابل التي يصنعونها.
ينصب رشيد وفريقه كمينًا لمجموعة إجرامية مختصة في توزيع المخدرات وكان عمار هو القائد في تلك العملية ويستطيع إلقاء القبض على المجموعة لكن رئيسهم لا زال طليقًا وقد اختطف سلمى ابنة رشيد بعد أن راقبها.
يتصل رئيس العصابة برشيد يطلب منه إرجاع المخدرات مقابل تسليمه ابنته وكان سيف في نفس الوقت يحدد مكان المتصل بالقمر الصناعي ويذهب رشيد وعمار لمساعدة سلمى والقبض على المجرم حيث يجدوا المغني المشهور كادوريم مساعد لرئيس العصابة.
يوكل حمودة لرشيد وفرقته مهمة البحث والقبض على أكبر عصابة في البلاد لتهريب الأدوية ويقبض رشيد وعمار على الرجل الذي قتل ثلاثة أشخاص ودلهم على مكان الرجلين وينقض عليهما رجب ويساعد عمار في القبض على سبيدر الذي كان سيطلق الرصاص على رشيد.
يتلقى حمودة إخبارية عن وجود شخص قتل خمس فتيات باسم سيمي ويطلب من فرقة رشيد البحث عن الجاني. يتضح من المعلومات التي جمعها سيف أن الجاني شاب وسيم وغني يعتقد أنه كلما قتل فتاة يوم 15 في الشهر واسمها سيمي سوف تعود الروح لحبيبته التي ماتت ويستطيع رشيد وعمار القبض عليه.
يحرس رشيد وفريقه أكبر لؤلؤة في تونس لكنها تتعرض للسرقة من قبل شاب تظاهر بأنه يوصل إليهم البيتزا ويغضب حمودة كثيرًا من رشيد وعمار ويرسلهما للعمل في شرطة المرور. يكتشف رشيد مكان مطعم البيتزا الذي يعمل به الشاب صدفة ويذهب هو وعمار لأخذ الإذن من حمودة للعودة للعمل في الكشف عن سارق اللؤلؤة.
يخرج رشيد وعمار إلى محل البيتزا ويقبضون على أحدهم الذي أقر على أصحابه الذين سرقوا اللؤلؤة ويعلم رشيد أن الشاب أهداها لصديقته فيتوجه مباشرة إلى مكان تواجدها ويأخذ اللؤلؤة ويقبض على أفراد العصابة. يحاول عمار التقرب من سلمى ابنة رشيد المعجبة به.
يُسرق بنك من طرف عصابة ملثمة ويوجد طفل صغير كان مع والدته أثناء السرقة في البنك وقد صور الواقعة بهاتف أمه مما سهل المأمورية على الفريق ويستطيع رشيد وعمار التوصل إلى مكان تواجد أفراد العصابة والقبض عليهم.
تمسك عصابة بسائق قطار وهو بصدد السير من صفاقس إلى العاصمة وتهديد الركاب بالقتل ويتصل رئيسهم بالشرطة ويطلب منهم الإفراج على عناصر إرهابية خطيرة مقابل عدم قتل الركاب. ينزل رشيد وعمار على القطار عن طريق الطائرة ويمسك عمار بأحد المسلحين ويستطيع رشيد القبض على الآخر وفك القنبلة الموضوعة في غرفة القيادة.
تُقتل فتاة في ظروف غامضة داخل غرفة في فندق وحسب التحريات الأولية، فالفتاة تدرس في معهد وتأتي امرأة دائمًا تأخذها بسيارتها ويشك الفريق أن هناك رجل أجنبي في الفندق هو من يقتل البنات. تثبت التحقيقات أن امرأة تعمل مع مافيا دولية للدعارة والتجارة هى من تؤثر على الفتيات للعمل في الدعارة.
يقتل رئيس دولة أفريقية أثناء زيارته لتونس ويتولى رشيد مع فريقه البحث في ملابسات الجريمة والبحث عن الإرهابيين إلا أن رشيد اكتشف أن القاتل هو شاب أرسلته أمه لقتل الوزير لأنه أخذ منها أرضها إلا أن ابنها أحول فالرصاصة أصابت الرئيس وألقى القبض على الشاب ووالدته.
يصدم شابان على منزل ويهددا امرأة وابنتها بالقتل ويطلبا فدية من زوج المرأة خمسين مليون، إلا أن الزوج يتوجه إلى الشرطة ويلتقي بحمودة، وبدوره يحيل المهمة إلى رشيد وعمار اللذان توجها مباشرة إلى منزل المرأة وقاما بحيلة حتى يتشاجر الشابان ويقبضا عليهما.
تصل معلومات إلى الأمن التونسي أن مجموعة إرهابية أدخلت سلاح من ليبيا في اتجاهها إلى الجزائر وتشاد ويبحث فريق رشيد عن المجموعة الإرهابية إلى أن توصل إلى أن رئيسة عصابة تهريب الأسلحة هى امرأة واستطاع بمساعدة عمار القبض عليها.
أثناء التحقيق مع المرأة التي تم القبض عليها على أثر اكتشاف السلاح المهرب من ليبيا لم يقع إيجاد دليل مادي أنها هى من توزع السلاح إلى الجزائر وأطلق سراحها كما يكتشف حمودة وجود مجرم دولي مطلوب لدى الإنتربول متورط في عملية تهريب السلاح ويقع القبض عليه من طرف رشيد وفريقه.
يهرب المجرم الأوكراني من فريق رشيد أثناء إيصاله للمطار ويغضب حمودة كثيرًا وعمار يدخل إلى المستشفى أثناء المطاردة لكن رشيد ورجب استطاعا القبض عليه أثناء مطاردته للمرأة وأمسكت هيفاء بها، أما عمار تتحسن حالته الصحية وتذهب سلمى لزيارته.
رجلان توأم أحدهما خطف ويطلب من أخاه فدية فتذهب زوجته لابلاغ الفرقة الخاصة ويتولى رشيد وعمار مهمة البحث عنه وانقاذه ووجدوه مقيدًا وهو في حالة نفسية صعبة واتضح فيما بعد أنه يعاني من اضطرابات نفسية.
يقدم عمار خاتم زواج إلى رشيد ويطلب منه يد ابنته سلمى لكن رشيد يغضب ويرفض إلا أن حمودة طلب منه أن يوافق فوافق رشيد على مضض وأخذ كل عناصر الفريق صور مع عمار وتهنئته. يتمنى سيف العمل في الميدان مع رشيد لكن عمار اخبره أنه لا يصلح.