ينصب رشيد وفريقه كمينًا لمجموعة إجرامية مختصة في توزيع المخدرات وكان عمار هو القائد في تلك العملية ويستطيع إلقاء القبض على المجموعة لكن رئيسهم لا زال طليقًا وقد اختطف سلمى ابنة رشيد بعد أن راقبها.