يُراقب عبدالحميد صاحب المقهى الأحداث اليومية وسط رفضه للوضع العام، ويُصاب سامي بعد سقوطه أرضًا في وجهه فيغضب بسبب رغبته في الظهور أمام الفتيات بشكل مثالي.