يبيع عبدالحميد المقهى ويفتتح محلا لبيع الدواجن ومزرعة، ويدرس مهدي المسرح، ويقرر عبدالحميد زيارة الحي القديم فيُجهز أصدقائه أنفسهم لاستقباله.