يحاول فواز كسب ود أهل الحارة فيتولى كل الأمور الخيرية التي كان يُقدمها والده، ويتشاجر جواد مع أيوب بتعليمات من غول، ويُلقن أيوب - جواد درسًا قاسيًا أمام أعين المساجين.