يحذر درويش - الزعيم سلطان من معاملة زوجته لنجله أيوب، وترفض زهرة إعطاء أيوب الطعام وتعامله أسوء معاملة، ويكبر أيوب وشقيقه من الأب فواز، ويطلب أهل الحارة من الزعيم تعيين أيوب عقيدًا للحارة.
يغضب فواز من شقيقه أيوب بعدما يرى والده يعامله أفضل معاملة ويكن الحقد لشقيقه، ويُخبر فواز شقيقته نرجس أنه لا يريد منها الذهاب إلى المستشفى، فتتدخل والدته وتُخبره ألا يُعادي قرار والده.
يُخبر الزعيم سلطان نجله أيوب اتخاذه قرارا بزواجه في القريب العاجل ويطلب من زوجته زهرة ونجلته نرجس البحث عن عروس في الحارة لأيوب.
يمرض الزعيم سلطان ويُسرع أيوب في طلب الطبيب لفحص والده، ويحلم الزعيم سلطان في منامه بالشيخ درويش وهو يُحذره من نجله فواز وظلمه لشقيقه أيوب.
يخطط الزعيم سلطان لكتابة قطعة أرض خارج الميراث لنجله أيوب ليُعطيها له بعد وفاته، وتتهم زهرة - أيوب بسرقة أموالها وذهبها وتُخبره عثورها على سبحته داخل غرفتها.
يُخبر سالم - أيوب سرقة شقيقه فواز أموال محل والده، ويأمر الزعيم سلطان - زهرة ونرجس الذهاب لمنزل أم زهير لخطبة سلمى لنجله أيوب.
يُجهز الزعيم سلطان ترتيبات العرس لنجله أيوب وعروسته سلمى ويتكفل بكل مصاريف والتزامات العرس، ويتفق فواز مع دجال على خطة لإلحاق الأذى والضرر بشقيقه أيوب ليلة زفافه.
ترى بدرية - فواز وهو خارج من غرفة شقيقه أيوب خلسة بعدما أخذ شيئًا من أغراضه ويُعطي الغرض للدجال، ويطلب الدجال من فواز سرقة غرض من العروس، ويستعد أيوب للزفاف.
يتشاجر فواز مع شقيقته نرجس ويعتدي عليها، ويعلم أيوب بضرب فواز لشقيقته فيجن جنونه.
يُلقن أيوب شقيقه فواز درسًا قاسيًا، ويقرر فواز الانتقام ويذهب إلى منزل أم زهير ويحاول سرقته فتتصدى سلمى ويقتلها، وتتهم الشرطة أيوب بقتل حبيبته سلمى، ويتوفى الزعيم سلطان إثر نوبة قلبية حادة.
ينهار أيوب بعد اكتشافه وفاة والده، ويعترف فواز ضد أيوب بقتل الأخير لسلمى، وتتوفى أم زهير فيُخبر الضابط - أيوب بعدم وجود أي دليل لبراءته.
تواجه زهرة نجلها فواز بحقيقة قتل سلمى ويعترف لها بعدما تضغط عليه، وتُخبر زهرة - فواز أنها لن تتخلى عنه وتتفق معه على التخلص من أيوب، فتؤكد للشرطة ارتكاب أيوب للجريمة.
يُخبر فواز أهل الحارة ارتكاب أيوب للجريمة، ويجن جنون أيوب بعدما يعلم من الضابط شهادة زهرة ضده وتلفيقها تهمة قتل حبيبته سلمى له، ويبتز عزوز - سالم بعدم إخبار الشرطة عن قتله لسلمى مقابل الذهب.
يُدبر فواز كمينًا لعزوز ويقتله في الخفاء، ويصدر القاضي حكمه في قضية أيوب ويحكم عليه بالإعدام، وتطلب زهرة من فواز ألا يقترب من شقيقته نرجس.
يجتمع فواز بشقيقته نرجس ووالدته ويُخبرهما بتقسيم ميراث الوالد، ويُخبر فواز - نرجس بعدم حصول أيوب على أي شيء من ميراث والدهما بعدما حكمت عليه المحكمة بالإعدام.
يحاول فواز كسب ود أهل الحارة فيتولى كل الأمور الخيرية التي كان يُقدمها والده، ويتشاجر جواد مع أيوب بتعليمات من غول، ويُلقن أيوب - جواد درسًا قاسيًا أمام أعين المساجين.
يتهم فواز - سالم بالسرقة لطرده من العمل، ويُخبر الضابط أيوب بتأكده من براءته ويُخبره أنه يُفكر في أمرًا ما لصالحه قبل تنفيذ حكم الإعدام عليه، ويعترف شريف بحبه لحبيبته نرجس.
يزور أهل الحارة أيوب في سجنه ويخبروه بتحول فواز ضدهم، ويُعين فواز عقيدا للحارة، وتُخبر صفية شقيقها شريف اعتراف نرجس لها بحبها له.
يُخبر مدير السجن صفوان - أيوب قراره برد دين والده الزعيم سلطان عليه بتهريبه من السجن، ويُخبر صفوان - أيوب عن تجهيزه لخطة الهروب.
يُخبر أيوب - صفوان عن رغبة حنا وأبو حاتم في مساعدته على الهروب، ويحاول فواز الاعتداء على بدرية فتتصدى له.
يطلب صفوان من الغول تدبير مشاجرة كبيرة لتهريب أيوب من السجن، وتتشاجر زهرة مع نجلها فواز بعدما تعلم تسجيله أملاك والده من الميراث له وحده بعد التوكيلات التي سجلوها باسمه.
تُخبر نرجس حبيبها شريف أنها ستحكي لوالدتها عنه وتُخبرها برغبته في التقدم لخطبتها، وتطلب زهرة من فواز إعادة ميراثها وميراث نرجس لهما فيرفض مرة أخرى.
يُخبر فواز شقيقته نرجس بتقدم صديقه عزوز لطلب يدها وموافقته، فيجن جنونها وتنفعل عليه وتُخبره برفضها الزواج، ويتفق الغول مع رفاقه في السجن على خطة هروب أيوب برعاية مدير السجن صفوان وينجح الأمر.
يعتدي فواز بالضرب على والدته فتدخل المستشفى، ويبحث رجال الشرطة عن أيوب في كل مكان، ويذهب فواز لزيارة والدته في المستشفى فيكتشف إصابتها بالشلل.
تخرج زهرة من المستشفى بعد تحسن حالتها الصحية، ويحاول فواز مصالحة والدته ولكن دون جدوى، ويحرض فواز رجاله لضرب شريف وتحذيره من الاقتراب من شقيقته نرجس.
يطلب أيوب من أبو هاشم الذهاب وإخبار سالم عن مكانه لأنه الوحيد الذي يستطيع مساعدته، وتأتي الشرطة إلى أرض أبو هاشم وتسأل عن مُجرم هارب فيختبئ أيوب منهم، وتُخبر رحاب - سعدية بإعجابها بأيوب.
تعرض رحاب على أيوب تولي إدارة كل أعمالها بمقابل مادي كبير فيطلب منها فرصة للتفكير، ويضرب فواز شقيقته نرجس بعدما يعلم بذهابها للقاء حبيبها شريف، ويُحذر سالم - أيوب من شقيقه فواز.
يذهب أيوب إلى الحارة مُتخفيًا ويجلس مع شقيقته نرجس، فتُخبره بما يفعله فواز بها، ويُعطي أبو هاشم - أيوب بطاقة هوية مُزورة لكي يستطيع الذهاب إلى منزل رحاب.
تُخبر رحاب - أيوب بحبها له، ويعترف أيوب لرحاب بحقيقته كاملة، ويكتشف قتل فواز لحبيبته سلمى.
تُدبر رحاب خطة ضد فواز للحصول على كل أملاكه دون علمه، وتعترف زهرة للشرطة أن نجلها فواز هو من قتل سلمى، ويوافق أيوب على زواج نرجس من شريف، ويقرر أيوب الزواج من صفية، وتقبض الشرطة على فواز.